مــعـــارضــة: April 2008

:الحقائق

بعض مواد اللائحة الداخلية للتحالف الوطني الديمقراطي

المادة (2) التعريف

التحالف الوطني الديمقراطي يعمل كمظلة واسعة للعمل الوطني الديمقراطي تتعاون وتنسق وتعمل من خلاله التنظيمات السياسية الفاعلة والمستقلين والمهتمين بالشأن العام من أفراد وشخصيات وطنية كل ذلك وفق برنامج عمل وطني مرحلي يتفق الجميع على أهدافه وآلياته ووسائله.

المادة (4) يهدف التحالف الوطني الديمقراطي إلى:

1 – توحيد العمل الديمقراطي على الساحة الكويتية.

2 – حماية المكتسبات الدستورية والدفاع عنها وتفعيل أدواتها.

3 – الدفاع عن الحريات العامة وحماية حقوق الأفراد والمجتمع.

4 – إشاعة مبادئ الوحدة الوطنية ونبذ التفرقة والتمييز والتصدي للطروحات المغالية.

5 – دعم الجهود الإصلاحية والبرامج والمشاريع التنموية الرامية لتطوير المجتمع وتقدمه.

المادة (19) الاختصاص

يختص المكتب التنفيذي للتحالف الوطني الديمقراطي بما يلي:

1 – العمل على تحقيق أغراض التحالف الوطني الديمقراطي وفق أهدافه وآليات عمله المعلنة كما وردت بالوثيقة الأساسية.

2 – وضع ومتابعة تنفيذ برنامج العمل الذي يتم تبنيه خلال فترة عمل المكتب.

3 – تنسيق العمل الوطني المشترك على الساحة السياسية.

4 – الدعوة لاجتماعات عامة وتنظيم البرامج والأنشطة وإصدار البيانات.

5 – صياغة الخطاب السياسي الموحد حول القضايا التي تصب في أهدافه.

6 – الدعوى للمؤتمر العام والإعداد لسير أعماله ومتابعة تنفيذ ما يأخذه من قرارات وتوصيات.

التحالف الوطني الديمقراطي يعلن قائمة مرشحيه

جاءت قوائم التحالف الوطني الديموقراطي للانتخابات العامة على النحو التالي:

الدائرة الأولى: الدكتور عبدالمحسن مدعج المدعج.

الدائرة الثانية: محمد جاسم الصقر، علي فهد الراشد، عبدالرحمن العنجري ومحمد العبدالجادر.

الدائرة الثالثة: فيصل فهد الشايع، خالد عبدالرزاق الخالد، الدكتورة أسيل عبدالرحمن العوضي.

علامات الاستفهام:

إن كان التحالف "فعلاً" يعمل كمظلة واسعة للعمل الوطني الديمقراطي، ويهدف "فعلاً" إلى توحيد العمل الديمقراطي على الساحة الكويتية، ومن اختصاصاته "فعلاً" تنسيق العمل الوطني المشترك على الساحة السياسية...

لماذا تم استبعاد مرشح المنبر الديمقراطي في الدائرة الثالثة صالح محمد الملا من قائمة مرشحيه؟
وكما علّق الأخ (بالكويتي الفصيح): رسمياً صالح ما نبيك
وبعث الأخ (بس يا بحر): رسالة إلى أخي وصديقي صالح الملا
وبعث الأخ (omma08) رسالة إلى السيد خالد المحترم: خصمي صالح!
ووضّح الأخ (وجهة نظر): العقل أم العاطفة؟
بالإضافة إلى العديد من المقالات والتعليقات لدى العديد من المدونات

لماذا تم انتقادي من خلال الايميلات بعدما طرحت وجهة نظري بمقالة (تحت خفقان العلم...) خلال شهر فبراير الماضي، عن الوضع العام في البلد وخصوصاً عن الحركة الوطنية؟
للأسف الشديد أثبت التحالف الوطني الديمقراطي أبرز ما تم انتقادي به في المقالة وهو:
" للأسف الشديد لا أعلم ماذا أسمّيهم أو بالأحرى أسمّي أنفسنا! وطنيون؟ ديمقراطيون؟ مناضلي الدستور؟ المدافعين عن الحريات؟... لا أعلم لسببين رئيسيين، السبب الأول هو لأن في حقيقة الأمر لا يوجد مسمّى أو بالأحرى لا توجد مظلّة أو تجمع أو حزب يجمعهم/يجمعنا. مع كامل احترامي للمنبر الديمقراطي الكويتي وللتجمع الوطني الديمقراطي الكويتي، وأيضا للتحالف الوطني الديمقراطي الكويتي الذي كان من المفترض بأن يكون مظلّة تضم كل من المنبر والتجمع بالإضافة إلى بعض المستقلين، وكان من المفترض بأن تكون مهمة التحالف الرئيسية التسلّح بدستور 62 والاحتكاك بالشارع الكويتي العام والقيام بالدور التوعوي من خلال الحملات والأنشطة والدورات...إلخ، وليس أن تكون مهمته سياسية بحتة كما هو حاصل، وتكوين جبهة جديدة تشتت المظلات القديمة وتزيد الطين بلّة!! "

لماذا لا يتعلم التيار الوطني، وبالأخص التحالف الوطني الديمقراطي من التجارب والأخطاء العديدة في التاريخ؟ فنحن نريد التيار الوطني يتحالف فعلاً وليس العكس كما هو حاصل مع كل أسف، خصوصاً أننا مقبلين على معركة شرسة تحدد مصير مستقبل البلد! ونحن بأمس الحاجة لتضافر الجهود من أجل خوض تلك المعركة.

؟
؟
؟

رغم كل ذلك...

رغم التشتت الوطني الذي سببه التحالف مع كل أسف، نتمنى من القلب لجميع مرشحي التحالف الوطني الديمقراطي كل النجاح والتوفيق.

كما نتمنى التوفيق والنجاح لكل مرشح "وطني".

وأخيراً وليس آخراً...

مرشح الدائرة الثالثة

صالح محمد الملا

لا والله ما خسرتهم يا بومحمد، هم خسروك خسارة كبيرة!

واعلم تماماً أننا جميعاً لم نخسر، لا بل كسبنا رمز وابن من أبناء الحركة الوطنية الأصيلة والشجاعة والجريئة والنظيفة

شهادتنا بك مجروحة، لكن بشهادة الكل والجميع...
أنت باذن الله خير من يمثلنا ويحمل رايتنا

أنت ومن معك في الحملة من شباب وبنات، باختصار فعلاً...

رؤية جديدة .. لوطن أجمل

ضاري الفهد: التمسك بـالموروثات الشعبية محافظة على الأصالة

أكد رئيس نادي الصيد والفروسية ضاري الفهد أن مهرجان الشهيد فهد الأحمد لمزايين الإبل يعبر عن الاعتزاز بتراث الآباء والأجداد خاصة فيما يتعلق بالإبل ويسعى إلى المحافظة عليه كأحد الموروثات الشعبية الأصيلة في منطقة الجزيرة العربية ونقله بصورته الجميلة لتتوارثه الأجيال للاستفادة من المعاني والعبر التي يهدف اليها

وقال أن دعم تنظيم مثل هذه المهرجانات التي تحث على التمسك بالموروث الشعبي والتنافس الشريف وما تحمله من معاني الفخر والإعتزاز بما يملكه الإنسان من الإبل إضافة الى المساهمة في استمراريته هو أبسط مانقوم به لترسيخ العادات الأصيلة المرتبطة بتاريخنا وغرسها في نفوس أبناء الجيل الحالي

وأضاف أن تنظيم مهرجان مزايين الإبل للعام الثاني على التوالي نابع من حرص رئيس جهاز الأمن الوطني أحمد الفهد الصباح راعي المهرجان على استمرار مثل هذه الموروثات الشعبية ودعما منه لإخوانه ملاك الإبل وتشجيعا لهم على التمسك بتربيتها لأهميتها في نواحي كثيرة